تعبير كتابي لمقطع الهوية الوطنية حسب المذكرة 3 الأسلوب الإثرائي أو التطويري
أَغْنِ النَّص التَّالِي بِمَا يُناسِبُ مِنَ الأَوْصَاف وَ العِبَارات:
وَطَنِي .......... فِيه نَشَأتُ أستَنشِقُ
............وَ أَنْعَمُ بِـ........... وَثَرْوَاتِهِ ، فَحُبُهُ يَمْلَاُ
.............وَ الفَمِ والفُؤاد.
بِلَادِي ........... مَوْطِنُ
.............. ، وَ أمَانَةُ .............سَقَوْهُ بِدِمائِهِم ...........،وَفَدَوهُ
بأرْوَاحِهِم.........، لِنَعيشَ ................. مُكَرَّمِينَ .
وَطَنِي الْحَبِيب ،سُهُولُهُ .............،
صَحْرَاؤُه ............، جِبَالُهُ .............. ،غَابَاتُه................،
مَنَاظِرُه .......... ، وَ ثَرَوَاتُهُ
................. مُدُنُه وَقُرَاهُ .............
جَمِيعُ سُكَّانُ بِلَادي ............. تَجْمَعُهُم
رَوَابِطُ الْمَاضي وَ................. و.................. فَهُم
أُسْرَتي.......... الَّتِي أَلقَى التَّعب فِي خِدمَتِها .............، وَ
الحَياةَ فِي العمَل لهَا .............، أَعِيْشُ بَينَ .................
أرْعَاها و أحِبُّها وَأُحَافِظُ عَلَيهَا لنَعِيشَ فِي ..............وَوِئَامٍ ،دِيْنُنَا ............وَطَنُنَا .....................
فَيَأيُّها النَّاسُ هَذِهِ بِلَادِي
مَعْبَدُ حُبِّي وَحُلْمُ فُؤَادِي
بِلَادي أُحِبُكِ فَوقَ الظُنُون
وَأَشْدُوا بِحُبِكِ فِي كُلِّ نَادِي
الحل
وَطَنِي العزيز فِيه نَشَأتُ أستَنشِقُ
هواءه وَ أَنْعَمُ بِـخَيراته وَثَرْوَاتِهِ ، فَحُبُهُ يَمْلَاُ قَلْبي
وَ الفَمِ والفُؤاد.
بِلَادِي الجزائر
مَوْطِنُ الأبْطَال ، وَ أمَانَةُ الشُهَداء سَقَوْهُ بِدِمائِهِم الزَّكِيَّة ،وَفَدَوهُ بأرْوَاحِهِم الطَّاهِرة،
لِنَعيشَ أَحْرَارًا مُكَرَّمِينَ .
وَطَنِي الْحَبِيب ،سُهُولُهُ وَاسِعة، صَحْرَاؤُه شاسعة، جِبَالُهُ عالية ،غَابَاتُه كثيفة، مَنَاظِرُه جميلة ، وَ ثَرَوَاتُهُ عظيمة مُدُنُه وَقُرَاهُ كثيرة .
جَمِيعُ سُكَّانِ بِلَادي إخوة تَجْمَعُهُم
رَوَابِطُ الْمَاضي وَالحاضر والمستقبل ، فَهُم أُسْرَتي الكبيرة
الَّتِي أَلقَى التَّعب فِي خِدمَتِها رَاحة ،
وَ الحَياةَ فِي العمَل لهَا سعادة، أَعِيْشُ بَينَ أحْضانها أرْعَاها و أحِبُّها وَأُحَافِظُ عَلَيهَا
لنَعِيشَ فِي سلام وَوِئَامٍ ،دِيْنُنَا .وَاحِد ، وَطَنُنَا
وَاحِد .
فَيَأيُّها النَّاسُ هَذِهِ بِلَادِي
مَعْبَدُ حُبِّي وَحُلْمُ فُؤَادِي
بِلَادي أُحِبُكِ فَوقَ الظُنُون
وَأَشْدُوا بِحُبِكِ فِي كُلِّ نَادِي